أثار تصريح وزير الفلاحة، أحمد البواري، جدلاً واسعاً بعدما تطرق إلى موضوع إلغاء شعيرة عيد الأضحى دون نفي أو تأكيد رسمي.
وقال الوزير: “مهنتي في وزارة الفلاحة تقتصر فقط على أني نوجد الإنتاج، أما الأثمنة بالأسواق وطرق التوزيع وداكشي ماعندي به علاقة”.
تصريح البواري اعتبره البعض تهرباً من المسؤولية، بينما رآه آخرون توضيحاً لدوره المحدود في الوزارة.
ومع اقتراب عيد الأضحى، يبقى السؤال مطروحاً حول مصير هذه الشعيرة في ظل التحديات التي تواجه القطاع الفلاحي، خاصةً مع تقلبات الأسعار وظروف التوزيع التي تؤثر على المواطنين.
التعاليق (7)
ما عندنا مانديرو بشي حولي راه حنا لي حوالات لي كنشريوه من عند أخنوش ورباعتو؛ نقطة ورجع للسطر سالينا هاذ الموضوع!
من المستفيد من الغلاء والدعم هدا هو السؤال انا عن تمن الأضحية ووو
الكرش اشبعانة متحس بلكرش اجعانة
لو تفضل مولانى صاحب الجلالة محمد السادس بإلغاءه وينوب عن المواطن
في أداء هده الشعير الذبح
كما فعل جلالة الملك المغفور له
الحسن التاني رحمه الله..
الضروف الحالية جد خطيرة =الغلاء الفاحش و انقراض القطيع من المواشي….
حكومة ليبرالية تخدم فقط الباطرونات من ضمنهم الفلاحين الكبار….. والمواطن طنحو مو……افتحوا لنا الحدود للهجرة بدون رجعة……بلغ السيل الزبي