إعلام الجزائر يستهدف وليد الركراكي

لايسعنا الا ان نقول كما قال المرحوم الحسن الثاني ان يعرف الناس مع من حشرنا في الجوار .حقد الخرائر لاينتهي .ماحد الخرائر حيدانا وربي عاطينا

اولا :نجاح بلدي العزيز في كرة القدم ليس هو المقياس الموضوعي المعبر على التقدم و الازدهار ومسايرة الركب الحضاري العالمي بل يجب على من يروج مثل هذه الاخبار ان يعترف بأن تقدم البلدان يقاس بالتقدم في 1) ميدان التعليم بمقررات تؤسس الازدهار الثقافي الحقيقي 2)ميدان الصحة بتوفير مستشفيات توفر الطبيب والدواء للمواطن المقهور 3)توفير الشغل لجحافل الشباب العاطل4)توفير السكن اللائق الذي يضمن الكرامة المعبرة على روح المواطنة الحقيقية في وطني الكريم 5)وجود وسائل اتصال تشجع القدوة الصالحة وليس التي تهدم القيم والاخلاق وتسهر على تشجيع كل ما هو تافه من غناء ورقص ومسلسلات يستحيي الانسان من نفسه وهو يتابعها. ثانيا يجب على المسؤولين ان يعلموا انهم ليسوا ثوب الحضارة بروح الجاهلية وتركوا المجتمع يسير في منحدر المستنقع والذي تسبح فيه:الزندقة والجهل والرشوة والمحسوبية وانعدام العدل الامن رحم ربه.

اوكدوبة العالم الافتراضي الجزائر هه

بعدو من السيد راه خدام في صمت والله يعاونو ويعينو

الانجازات التي حققها المنتخب المغربي كانت تحت قيادة اطر مغربية،وعلى ابرزهم بادو الزاكي والركراكي اماالمدربون الاجانب فحصدوا الأموال لاغير،اذا كانت الجامعة تبحت عن البديل،لانجد احسن من عموتة كفاءة عالية،

لا نحتاج مدربين أجانب فأبناء الوطن لهم الخبرة الكافية للذهاب بأسود الاطلس الى أبعد نقطة أمثال الحسين عموتة وجمال السلامي وطارق السكيتوي الذي يصنعون المجد في كل وقت وحين

باراكا باسطا، وليد الركراكي خصو يمشي فحالو

المدرب الإسباني تكتيكيا متفوق جدا على وليد.لكن الاخير متميز على الإسباني بالنية

مجرد تشويش من العالم الآخر ركراكي باق حتي 2030 احسن مدرب بالتاريخ

لست خبيراةفي اللعبة المستديرة الا ان استبدال المدرب في الوقت الراهن قد تكون له عواقب وخيمة على مستقبل وأداء الفريق الوطني في الاستحقاقات القادمة وخاصة ان المدة الزمنية المتبقية لن تسمح للمدرب جديد في بناء الفريق والانسجام بينه وبين الاعبين قصد تحقيق نتائج إيجابية وخاصة ان الجمهور المغربي متحمس كثيرا للفوز بكأس إفريقيا للأمم ولما لا الذهاب بعيدا في المونديال اكثر مما تحقق في قطر

لما لا يعين هذا المدرب صحبة الركراكي للإشراف على الفريق الوطني .

بصفتي رياضي ومتتبع للشأن المحلي الرياضي المغربي كان يجب على المدرب وليد الركراكي أن يقدم استقالته فور خروج المنتخب الوطني المغربي من كان ساحل العاج على يد منتخب افريقيا الجنوبيه ذلك الخروج المذل الذي لن ننساه كمغاربة ومن يظن أن الركراكي سوف يفوز بكأس إفريقيا التي سوف تقام في بلدنا فهو واهم وعلى المغاربة أن ينتظروا كارثة كروية اذا بقي هذا الأخير مدربا للمنتخب.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
المرجو الكف عن التشويش.
( السيد داير الخدمة ديالو احسن بكثير
من المدربين الأجانب، الذين دربوا
الفريق الوطني)
دعوا السيد ليعمل في صمت
وكفاكم من الغيرة والحسد.

الله يهديكم اعداء النجاح تخنون الى النتائج المترتبة والخروج المبكر من كل المسابقات انتم تروحون مقابل غلاف مالي لايعني ولاييمن من جوع السماء ة. من يعمل معهم ملعون ن

حرام عليكم، أتركو الأفكار التافهة و المتشائمة، فإن وليد الركراكي، لا يعوض، و لا يوجد له بذيل و لا مثيل… مغربي قح، و يحب بلاده و مغربيته حتى النخاع،،، فلماذا هذه التناقضات، و المنتخب المغربي بقيادته، نسي ما معنى كلمة الهزيمة، فما نريده من هذا المنتخب بقيادته… الركراكي كلاعب سابق و كمدرب حالياً ليس له بذيل و لا قرين،،، فكفانا إستنزاف الأموال، و الإعتماد على الأجانب،، ،لا حنان و لا غيرة على هذه الأمة الإسلامية الإفريقية العربية الشريفة المملكة المغربية و لا عزاء للحاقدين المنعولين المسترزقين خوانة المغرب في الذاخل و الخارج و معارضة الكرطونية الضعيفة. ❤️⚽🇲🇦🇲🇦🇲🇦⚽❤️🌹🌹🌹.

وتبقى عقدة الاجنبي قائمة …

إقالة وليد الركراكي قد يكون اكبر غلط في الوقت الراهن اضن ان الحل الأنسب للمنتخب هو دعم المدرب بطارق السكتيوي كمساعد له فهدا الاخير له استراتيجية جيدة في التعامل مع جميع الفرق خصوصا الفرق الاوروبيه ويتميز بلعبة الدي يمزج بين الدفاع والظغط على الخصف في مربعه وسرعة استرجاع الكرة كما انه يحب الاستحواذ والهجوم المباشر

في نظري مدربا للفريق الوطني لكن الشرط الوحيد لبقاءه هو أن على الجامعة الملكية أن ترسله من أجل التكوين والتعلم من لدن مدربين عالميين مشهورين حتى يتسنى معرفة وهضم جميع تقنيات التدريب العصرية والحديثة من أجل مواجهة الخصوم كيف ماكانت خططهم
والتكوين والتعلم ليس عيب فالعيب كل العيب هو المدرب المتكبر الذي يدعي معرفته بكل شيء وهو في الحقيقة محدود وضعيف وهذه هي الحالة التي تنطبق على مدربنا الوطني وياللاسف الشديد فعليه بالتكوين ثم التكوين ثم التكوين إذا هو أراد أن يصل إلى العالمية وعلى الجامعة أن تساعده في ذلك

اسيروا برك من التخلويد والصيد في الماء العاكر الصحافة ديال زيكو

لا أدري ما تريدون من الركراكي حتى الآن هو يسير في انتصارات لم يشهدها المغرب سابقا حتى مع مدربين كبار من أصول غربية وبموارد مالية ضخمة وانا لا استتني انه ارتكب بعض الأخطاء في مواقع الاعبين ونهج هجومي كبير لكن هدا لا يدفع إلى البلبلة الكبيرة التي ينهجها بعض الإعلاميين وخصوصا في هدا الوقت بحيث تثير عدم الارتكاز للاعبين والمدرب وتفقد الثقة في الفريق الوطني والمدرب لكسر قوة الفريق وحتى لو أتوا بمدرب جديد ستكون كارثة وبعدها يقول البعض لم يكن له الوقت الكافي لينسجم مع المجموعة وبعضهم يقول مايقوله انا حاليا

نحن مع الركراكي ديما مغرب

الكل يتحدث عن الأداء دون حديث عن النتيجة ،أعتقد أن المنافسات الإفريقية المطلوب فيها النتائج والتأهل ولنا خير مثال في الكوتدفوار