في صفعة جديدة، دعا الرئيس الكولومبي “غوستافو” بيترو إلى منح جبهة “البوليساريو” الانفصالية صفة “مراقب في القمة الإيبيرية الأمريكية”.
وهو ما أثار ردود فعل رافضة لدى المشاركين في القمة، حيث دعوا إلى تجميد هذا المقترح.
وكانت إسبانيا أبرز الرافضين لهذا المقترح، إذ قال خوسيه مانويل ألباريس، وزير الشؤون الخارجية والاتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني،
إنه “من الضروري أن تكون دولة معترفا بها من أجل الحصول على صفة مراقب في القمة الإيبيرية الأمريكية”.