أنا الخبر ـ الأسبوع
بعد رفض البنتاغون التغلغل الروسي والصيني في المغرب وباقي شمال غرب إفريقيا، بادرت الخزينة الأمريكية إلى تقديم حزمة تحفيزات لصالح الرأسمال الفرنسي في المملكة.
ويجد الفرنسيون دعما مباشرا من الولايات المتحدة في المغرب، لتقليص الشراكة الموقعة بين المغرب وكل من روسيا والصين، وقد يخلق مثل هذا الوضع، صعوبة إضافية لتمرير التسليح الروسي أو مشاريع الطاقة في المملكة