* السوق النقدية :
– تراجع متوسط عجز السيولة البنكية بنسبة 2,55 في المائة إلى 120,4 مليار درهم.
– يأتي هذا العجز في وقت انخفضت فيه تسبيقات البنك المركزي لمدة 7 أيام بمقدار 730 مليون درهم،
لتبلغ 40 مليار درهم.
– ارتفعت توظيفات الخزينة بجار يومي أقصى قدره 23,9 مليار درهم ما بين 17 و19 نونبر الجاري
استقر متوسط السعر المرجح عند نسبة 3 في المائة،
في حين تراجع مؤشر MONIA (متوسط المؤشر المغربي:
المؤشر النقدي المرجعي للقياس اليومي المحسوب على أساس معاملات إعادة الشراء
التي تم تسليمها مع سندات الخزانة كضمان) إلى 2,893 في المائة.
– بالنسبة للفترة المقبلة، يتوقع أن يرفع بنك المغرب وتيرة تدخله على مستوى السوق النقدية عبر ضخ
44,6 مليار درهم على شكل تسبيقات لمدة 7 أيام.
* سوق السندات :
– قامت الخزينة باكتتابات على خطوط 13 أسبوعا و52 أسبوعا وسنتين بمبلغ إجمالي قدره مليار درهم،
وبمعدلات قصوى قدرها 2,880 و3,157 و3,389 في المئة.
– أدت هذه الاكتتابات إلى انخفاضات قدرها نقطتان و10,5 و6,4 نقاط أساس تواليا على آجال الاستحقاق
المذكورة، وذلك على مستوى المنحنى الأولي.
– في ما يتعلق بالمعدلات الثانوية، فقد تم تسجيل أقوى التغيرات نحو الانخفاض على خط 13 أسبوعا
(ناقص 5,7 نقطة أساس) ونحو الارتفاع على أجل الاستحقاق سنتين (زائد 0,8 نقطة أساس)
– أمام الطلب الهام نسبيا من قبل المستثمرين، وفي سياق التدفق المنخفض،
المرتقب خلال شهر دجنبر، تواصل الخزينة خفض المعدلات قصيرة المدى،
مستفيدة على ما يبدو من أريحيتها المالية.
– يتوقع أن يتواصل هذا الأمر إلى غاية الاجتماع المقبل للبنك المركزي.