دعا رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، في جوابه على أسئلة المجلس المستشارين الاقتصادية تتعلق بالمؤشرات والمالية أول أمس الثلاثاء، الفرق البرلمانية إلى الابتعاد عن “الاعتبارات السياسية الضيقة”، مع تطوير الحكامة المؤسساتية.

وقال إن “حملات التشويش الممنهج، وتبخيس الجهود الوطنية لن يكون أبدا سلوكا سياسيا مسؤولا، في وقت يحتاج المغرب إلى صناعة الحلول عوض الاستثمار في لغة التشاؤم”. وأوضح أن الحكومة خصصت ما يناهز 340 مليار درهم خلال السنة الجارية للاستثمار العمومي بهدف مواصلة تنفيذ المشاريع الكبرى، كاشفا انكباب الحكومة على توطيد المسار السوسيو اقتصادي، من خلال تدعيم قدرات البلاد على مواصلة مختلف الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية والاستثمار الفعال للفرص المتاحة بما يضمن التموقع الآمن على الخريطة الاقتصادية العالمية في المستقبل.

3 تعليقات

    تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.

  1. الخطابات الملكية هي الخريطة التي يجب ان تتبعها السياسات الحكومية. قال جلالة الملك على الحكومة ان تجعل المواطن البسيط يحس بايجابيات التنمية في بلده .

    0
  2. نعم المغرب يتقدم. نعم مؤشر التنمية يرتفع. نعم الاستثمارات تضخ وتعلوا لتسريع ركب الاقتصاد الوطني . لكن مع كل هدا انا كمواطن بسيط لا احس به .

    0
اترك تعليقاً

إعلان مدفوع