لم يتمكن الناخب الوطني وليد الركراكي حتى الآن من حسم اختيار الحارس الذي سيحل محل المهدي بنعبيد، الحارس الذي أُبعد عن الفريق الأول للجيش الملكي.

هذا التأخير في اتخاذ القرار يشير إلى أن فرص انضمام بنعبيد إلى معسكر المنتخب المقبل ضئيلة للغاية.

ويواصل الركراكي وطاقمه الفني، بالتعاون مع مدرب الحراس، متابعة حراس آخرين كبدائل محتملة.

وقد زادت الحاجة إلى حسم هذا الأمر بعد إصابة الحارس علاء بلعروش.

وبهذا، فإن الغموض يلف هوية الحارس الذي سيحرس مرمى المنتخب المغربي في المباراة المقبلة أمام منتخب إفريقيا الوسطى.

اترك تعليقاً

إعلان مدفوع