فجر النجم الفرنسي السابق باتريس إيفرا جدلًا كبيرًا باتهامه الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” بتقديم كأس العالم 2022 للأرجنتيني ليونيل ميسي على حساب منتخب فرنسا.
وفي تصريحات نشرها موقع “Footmercato”، أكد إيفرا أن الجميع كان يعلم أن اللقب كان موجهًا للأرجنتين، مشيرًا إلى أن حتى الفرنسيين أنفسهم أرادوا تتويج ميسي.
كما أشار إلى وجود ركلة جزاء غير محتسبة لصالح فرنسا في النهائي، معتبرًا أن السيناريو كان معدًا مسبقًا.
تصريحات إيفرا أعادت فتح الجدل حول نهائي كأس العالم، الذي شهد إثارة كبيرة قبل أن يحسمه ميسي ورفاقه بركلات الترجيح.
14 تعليق
تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
قبل الوصول الى النهائي امام ليونيل ميسي تعرض منتخب المغرب الى ظلم تحكيمي وحضور الرئيس الفرنسي خير دليل
سياسة كرة القدم عند الفيفا أكبر من الحرب بين اسرائيل وحماس
حتى فرنسا ضد المغرب لم يحتسب ضدها ضربة جزاء لصالح المغرب لانهم لا يريدون ان تذهب دولة عربية للنهائي
يحتجون على الأرجنتين و المباريات التي قبلها للمغرب كان واضحا 💯 ان التحكيم في صالحهن
و المنتخب المغربي ضلم في هذا المونديال من طرف التحكيم في مباراته مع فرنسا
نعم وكنتم تعلمون انكم ستلعبون النهاية على ظهر المغرب.او نسيت هدا
و ماذا يقول إيفرا عن ركلة الجزاء التي لم تحتسب للمغرب ضد فرنسا ؟؟؟
تعرض المنتخب الوطني المغربي لظلم تحكيمي وحرمانه من ضربتي جزاء امام فرنسا نفسها والعالم كله لاحظ ديالك، ومن انصفه؟
أين ضربة الجزاء التي تغاضى الحكم الاعلان عنها لصالح المنتخب المغربي ضد فرنسا لقد تم التلاعب في مبارة المغرب فرنسا في النصف النهاية قطر 22
حتى انتم اخدتم نصف النهائي أمام المغرب ظلما وعدوانا
وركلتي الجزاء التي حرم منها منتخب المغرب في نصف النهائي أمام منتخب فرنسا، ماذا عنهما؟
اكيد شربت فرنسا من نفس الكاس الذي شرب منه المنتخب المغربي في نصف النهائي الذي جمعه مع المنتخب الفرنسي بسبب الظلم التحكيمي الذي تعرض له المنتخب المغربي .
مسرحية الفيفا كاد يفسدها المنتخب المغربي لولا الضلم التحكيمي أمام فرنسا التي بدورها ماكانت ستصل للنهائي بدون مساعدة الفيفا
فرنسا نفسها اهلها الاتحاد الدولي على حساب المنتخب الوطني المغربي و الكل يعرف المسرحية و عدم منح ضربة جزاء لبوفال وعقابه دون خطا بالبطاقة الصفراء .
و الخلاصة الكأس يستحقه المنتخب المغربي دون منازع .