في ظل أزمة زيت الزيتون المتوقعة، تتجه الحكومة المغربية إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتأمين إمدادات السوق المحلية.
في هذا الصدد أكدت مصادر مطلعة أن وزارة الفلاحة تدرس حالياً إمكانية فتح باب استيراد زيت الزيتون.
يأتي هذا القرار في أعقاب موسم جفاف حاد أدى إلى انخفاض كبير في إنتاج الزيتون بالمغرب، مما يهدد بحدوث نقص حاد في هذا المنتج الأساسي وارتفاع جنوني في أسعارة.
وبحسب ما أفادت به جريدة الأحداث المغربية، فإن الوزارة تستعد للإعلان الرسمي عن هذا القرار خلال الأيام القليلة القادمة، وذلك تزامناً مع بداية موسم استهلاك زيت الزيتون.
وأكدت مصادر مطلعة أن الوزارة قد منحت الموافقة على استيراد زيت الزيتون من دول منتجة معروفة مثل إسبانيا وإيطاليا وتونس وتركيا.
ويهدف هذا الإجراء إلى ضمان توافر الكمية الكافية من زيت الزيتون في الأسواق المغربية، وتجنب تكرار سيناريو العام الماضي حيث شهدت أسعار زيت الزيتون ارتفاعات قياسية خلال فترة عيد الأضحى.
16 تعليق
تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
سؤال لحكومة بوزبال !!!؟ حسب العلم ان الجفاف بلغ جل دول العالم فلماذا هذه الدول تتوفر على المنتوج و تصدره كذالك و المغرب الذي كان يعتبر من المصدرين بات لا يتوفر حتى على إكتفاءه الداتي ۔
كل شيء كدوب الحكومة الصهيونية الله ياخد فيكم الحق قهرتونا ما كاين لا استيراد لا والو الزيتون موجود في بلادنا غير هو خيرنا كياكلوه غيرنا بحال الخضر الفواكه دايرة غير 2دريال في اسواق أوروبية وحنا الموت الشعب مكرفس مع هاد الحكومة مصاصو دماء الشعب كنتمنى جلالة الملك ادير شي حل الدرويش ويحيد هاد الحكومة قبل فوات اوان راه بلادنا غادة اللور وعندنا الحساد بزاف وغنظمو كاس العالم
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
بدل من استراد زيت الزيتون كان من الافضل استراد الأدوية لمحاربة الدبابة التي اصابت الزيتون والتي لا شك أن من يريد استراد الزيتون هو من ادخل الدبابة الى المغرب لتدمير اشجار الزيتون واللجوء الى الإستراد من الخارج لأهداف شخصية لزيادة أزمة الشعب وتجويعه وتحطيم إنتاجه الفلاحي حسبي الله ونعم الوكيل في كل متجبر وفي كل مساند له
كانت هناك أزمة لحوم وتم استيراد ابقار من البرازيل واغنام من اوكرانيا واسبانيا وظلت الاسعار غالية وربما استفاد منها اصحاب الاموال أنفسهم ولم يكن هناك تاثير إيجابي في صالح المستهلك .بالتالي ارى شخصيا ان نفس الشيء سيكون بخصوص الزيت وسيظل المستهلك هو الضحية .
إنهم يبيعون لنا زيت مغشوش
بقات لنا غير زيت الزيتون مصاب نتكافاو غير مع الزيت العودية
اللوبي الحكومي سيتكلف بالايستيراد ، والبيع ب 100 درهم عادي
لا يخجلون…
وسير لانتا لاهده الحكومة لمقودا
ماخصناش زيت الزيتون بناقص
كم سعر لتر من زيت الزيتون المغربي في اسبانيا؟
هل ارتفاع السعر ناتج عن جشع المزارعين ام من ظروف مناخيه طبيعيه يعني لو حاربتهم الاستيراد ستقتل المزارع اما يكفي قله المنتج الأولى دعم المنتج بدخول الدوله ودفع فرق السعر يتوفر بسعر مناسب دون ظلم للمزارع والدوله بالاخير هتاخذ اللي دفعته ضرايب تاني
المستفيد الاكبر من هذه الأزمات هما السماسرة الرأس مالين من اتباع اخنوش، اين هو المخطط الاخضر الذي حصد اليابس و الاخضر؟ مئات الملايين استمرت في زراعة الزيتون و النتيجة استراد الزيت في دول اخرى يتم رمي المسؤول في حاويات النفايات اذا اخطأ التدبير اما في المغرب فالشعب من يساق الى الزبالة
أزمة الزيت ،هذه السنة ، ستزيد استفحالا بعد
أن أصابت ذبابة الزيتون منتوج هذه السنة مما سيؤثر على نوعية الزيت و بالتالي نقص في الكميات التي ستبقى صالحة للاستهلاك و بهذا سيرتفع ثمن الزيت أكثر .
حكومة الإستيراد وخلق الأزمات والزلارل والفيضانات ومص دماء الشعب المغربي وارتفاع الأسعار وضرب القدرة الشرائية للمواطنين لكن كثرة الضغط ستولد الانفجار قريباً ولعل احداث الفنيدق ماهي إلا بداية ومؤشر على اقتراب خروج الشعب المغربي الذي قهرتموه إلى الشارع وساعتها سيسترد حقوقه كاملة
سيتم استيراد الزيت من الخارج لكن الأثمنة ستظل جد مرتفعة وستتكرر مأساة عيد الأضحى عندما تم استيراد الجلود وليس الخرفان من الخارج وبقيت الأثمنة مرتفعة.