عيد الأضحى.. انقلاب “مفاجئ” في أسعار الأضاحي في التفاصيل،
تعرف مجموعة من الأسواق الأسبوعية في المغرب انخفاضا ملحوظا في بيع الأغنام، وذلك بعد فضح بعض الصفحات الفيسبوكية التي تروج لأسعار مرتفعة للأضاحي، مستغلة قرب حلول عيد الأضحى.
وأكدت مصادر مطلعة أن هذا الانخفاض في المبيعات يرجع إلى وفرة القطيع وعدم إقبال المشتري على الغنم المعروض، خاصة بعد كشف “مافيا الأضاحي” التي تتلاعب بالأسعار خدمة للتجار الكبار.
وتوقعت المصادر أن يعرف ثمن الخروف هذه السنة انخفاضا ملحوظا، وذلك بسبب عدم قدرة التجار على بيع الأغنام بالأسعار المبالغ فيها التي روجوا لها على صفحات فيسبوك.
وأشارت المصادر إلى أن ارتفاع أسعار الأضاحي خلال الفترة الماضية كان سببه بالأساس، بائعوا الخرفان الصغار (البدري)، الذين سعوا لبيعها بأزيد من 3000 درهم، وهو ما أثقل كاهل المستهلكين، خاصة مربي المواشي الذين كانوا يتولون تربية هذه الخرفان لإعدادها للعيد.
وأكدت المصادر أن الأسواق بدأت تشهد اضطرابا بسبب الثمن المعروض للبيع والثمن المقترح من طرف المشترين، وهو ما سيرجع الأسعار إلى وضعها المعقول خلال الفترة القادمة، خاصة مع اقتراب حلول عيد الأضحى.
وتدعو هذه التطورات إلى ضرورة تشديد الرقابة على أسواق المواشي من طرف السلطات المعنية، وذلك لضمان حماية المستهلك وضبط الأسعار في حدود معقولة.
21 تعليق
تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
جميعا خليه يبعبع
سلام الله عليكم.احبك في الله ندعو من الله ان يفرج على المسلمين وان يفرحهم.و ان ينصر الاسلام والمسلمين في فلسطين يارب يا لجلال والاكرم امين.
والله إيلا أحسن شي هاد العام يقاطعو العيد ويربيوهم حيت أغلب لمغاربة كيتسلفو باش كيشريو حولي ديال 1500وألله لايكلف نفس إلا وسعها وهما طغاو راه أثمنة خيالية حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
الكزارة بدورهم سببوا في غلاء الأضاحي وتراجع نسل نسبة الخرفان الذكور لأنهم كانوا يشترون بكثرة النعاج الولودة ويذبحونها مما أثر على تطور القطيع وساهم في أزمة حقيقية وهذا ما لم تفطن له وزارة الفلاحة ولم تتخذ فيه الصرامة اللازمة والعقوبات الزجرية
إذا كانت الدولة تعطي الدعم للفلاح و المستوردين
عليهم أن يحددوا سعرا يتلائم مع القدرة الشرائية
أ سيدي حنا ما معيدينش خلينالكم حوالاكم بالصحة و الراحة حنا غي ناس دراوش على قد الحال يالاه مكافيين مع الضوء و الماء و التقدية و البوطة.. لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
معقتوش بلي عيد الأضحى باغين إحيدوه بمرة وهادي هيا الطريقة إغليوه علا المواطن باش حتى واحد مايقدر يشريه وهاكا إكونو قدرو إفرحو ليهود عقنا ليكم بالملعوب دابا كولشي ولا كايقول لعيد غالي مغاديش نشريه ولا بقا كولا عام بحال هاكا يعني حتا واحد مغايبقا إعيد من غير شفارة والبزنازة وهادو أصلا مدايز ليهم العيد.
يجب الضرب بيد من حديد على أصحاب هذه الصفحات الفيسبوكية و مراقبة السوق من طرف الجمعية العامة لحماية المستهلك. و عدم التهاون مع هؤلاء الفاسدين .لعنة الله عليهم.
لو أن المستهلكين امتنعوا عن شراء الأضاحي ،
لهوت الأسعار، بل لغدا الباعة يبعبعون مستنجدين …..
هذا الغلاء سببه الشناقة. لو السلطات تراقب الأسعار. بيع الأغنام المستوردة يباع بثمن معقول ويكون في متناول جميع المواطنين الفقراء .
مافيا الغلاء في كل شيء سياسة التفقير ونهب الشعب بعد ما نهبو ثروات الشعب لم يكفهم هذا الفساد المالي الفساد الأخلاقي والإعلامي أما القضاء حدت ولاحرج إلى من رحم الله
الدولة تدعم 500درهم على كل رأس مستورد من الأغنام ومافيا المستوردون لا يبيعون هذه القطعان بأثمنة مناسبة للمستهلك.فيا حبدا لو أن الدولة أعطت مباشرة هذا الدعم لكل أسرة
إن شاء الله تعالى
والله لن أصدق مثل هكذا خبر…
هذه محاولة يائسة لتلميع وجه حكومة الذل والعار…
وإن غدا لناظره قريب…
لم أشتر الغيد منذ أكثر من 5 سنوات ولن أشتريه ليس لأنني لا أتوفر على المال بل لأنني لا أريد أن أشجع المضاربين والشفارة
فالحقيقة الاسعار مبالغ فيها..ولاكن الفلاح اللذي يشتري الاعلاف باسعار جد مرتفعة لازم من الدولة ان تجد حلا لهذه الاعلاف وتستورد اعلاف جيدة من اوروبا الشرقية ومن استراليا وبثمن تفضيلي واعانة الفلاح في زرع مثلا الذرة للعلف والشعير..والفوراج والفصة..لاان اكثر الفلاحين ليس لهم رأس مال جيد لزراعة ارضهم..
على السلطات التدخل الفوري للقبض على أصحاب الصفحات الفيسبوكية أو القنوات التي تروج لغلاء الأضاحي
الغلا هاد العام
أريد فقط أن أعرف من أين آتا صاحب هذا المقال بالمعلومات المغلوطة، و الأكاذيب
أثمنة الأضاحي ما زالت صاروخية،
أمام سكوت و صمت المسؤولين،
أثمنة فوق 5000 dh،
دعينكم الله واحد القهار
الله يخد فيهم الخق في هاد العواشر ياربي🤲 قهرونا حسبية ونعمة الوكيل في جميع المسؤولين الخوانة☝️😫
ممعيدينش حفاظا على القدرة الشرائية للمواطن ، وعلى القطيع الذي لا يسد حتى نصف الطلب هذه السنة ، وحفاظا على احتياط العملة الصعبة القليل اصلا ،
وبما انالاغلبيةلا تملك الشجاعة للامتناع عن أداء العيد ،اتمنى من الملك بصفته امير المؤمنين اصدار أمره بذلك ،وأن ينوب عن الامة في إقامة هذه الشعيرة حفاظا على المصالح العليا للوطن ،
مامعيدينش
آمين