يواصل المعلق الرياضي الجزائري حفيظ دراجي الاساءة للمغرب، ومحاربة كل ما هو مغربي، حيث ظهر هذا الأمر جليا خلال تعليقه على النهائية لكأس أفريقيا والتي جمعت الكوت ديفوار ونيجيريا.
فقد أصيب حفيظ دراجي بعقدة لسان خلال الشوط الأول من المباراة، حيث رفض الاعتراف بوجود حكمة مغربية رابعة في المباراة والأمر هنا يتعلق ب”بشرى كربوني“، مُتجاهلًا المعلومات التي يُفترض به تقديمها للمشاهدين كجزء من عمله.
وكشف الدراجي جميع حكام المواجهة، قبل أن يعمد إلى تجاهل بشكل تام الحكمة المغربية.
وتُظهر تصرفات دراجي أن لديه عقدة تجاه المغرب وشعبه، سواء من رجالٍ أو نساءٍ أو أبطال.
وتُعد هذه التصريحات الأخيرة حلقة جديدة في سلسلة سلوكيات دراجي المُسيئة للمغرب، مما يُثير تساؤلات حول دوافعه وخلفياته.
6 تعليقات
تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
هاذاك غير مريض باقي تعطوه قيمة بذكر حتى أخطاء المهنية ربي يشوف من حالو.
حفيض الطعارجي تصرفاته الصبياني تجعل منه بوق من أبواق الكابرانات….ومحاولته الإساءة للمغرب وتلميع أحذية الكابرانات لديه سببان…إما يمهد لخوض غمار الانتخابات الرئاسية وكسب ود الكابرانات او فقط لأنه جزائري ويعاني من نفس العدوى التي يعاني منها معظم الجزائريين….وهو مرض الغيرة والحسد
لقد تطرق لذكرها عربيا ومغربيا ونوه بمجهودها ، لا لقذف الناس ظلما
علق على كل شيء لكن لما حمل عميد المنتخب الإيفواري العلم المغربي تجاهل الحدث.
بوق العصابة مريض بشيء اسمه المغرب.
إن أنت أكرمت الكريم ملكته و إن أنت أكرمت اللئيم تمرد
للإشارة ،سمعته يُمجد فيها و يشكر عملها و يتباهى بها كونها أول عربية و مغاربية تشارك في التحكيم و ثاني أفريقيا بعد الاوغندية.
شخصيا لا أرى أي إساءة مع انني أكره هذا الكرغولي.
نتوما صوحافة كتصطاد في ماء الواد الحار، تفرجنا فالمقابلة و استمعنا لتعليقه و قد تطرق إليها باسمها و جنسيتها و مهنتها و ذكر حتى أنها أم لبنت.
راجعوا المقابلة قبل الكتابة.