تتواصل المفاوضات بين المملكة المغربية وروسيا حول تمديد اتفاقية الصيد البحري التي تتيح لأسطول الصيد الروسي العمل في المياه المغربية، بما في ذلك المياه المحيطة بالصحراء المغربية.

وتأتي هذه الخطوة في ظل سعي البلدين لتعزيز شراكتهما الاقتصادية، مع مراعاة المستجدات السياسية والقانونية في المنطقة.
وتسعى المغرب من خلال هذه المفاوضات إلى تعزيز سيادتها على مياه الصحراء المغربية عبر إدراجها ضمن الاتفاقية الجديدة مما سيشكل قرارا وخطوة مهمة.

و يُعدّ هذا القرار خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز الاعتراف الدولي بمغربية الصحراء، خاصة بعد سلسلة من الانتصارات الدبلوماسية

اترك تعليقاً

إعلان مدفوع