أنا الخبر| analkhabar|
عاد الحديث من جديد عن قرب إجراء تعديل حكومي، وأن لا خيار أمام حكومة عزيز أخنوش سوى تنزيله على أرض الواقع. وبعد عيد الأضحى، بات شبه مؤكد أن تعديلا حكوميا على الأبواب، وأن وزراء سيودعون الكرسي الحكومي ليعانقه آخرون، بدأت بعض أسمائهم تتسرب في الكواليس، نظير محمد القباج، المنسق الجهوي للتجمع الوطني للأحرار بجهة مراكش آسفي، المقرب من رئيس الحكومة، وأحمد البواري مدير الري وإعداد المجال الفلاحي بوزارة الفلاحة رئيس هيأة المهندسين التجمعيين الذي راج اسمه مرشحا لحقيبة تخص قطاع الماء.

كما تردد اسم سعيد أمزازي، والي جهة سوس ماسة، مرشحا لحمل حقيبة وزارية مهمة بدون انتماء سياسي، وهو الذي سبق له أن جرب التضاريس الحكومية، عندما قاد قطاع التربية الوطنية.

المصدر: الصباح

اترك تعليقاً

إعلان مدفوع