قطع ملعب الرباط المعروف باسم ملعب الأمير مولاي عبد الله، جولات مهمة في مسار البناء الذي عرفه منذ حوالي سنة، وذلك بعدما تم هدمه في وقت سابق.

واتضحت معالم تصميم الملعب من الداخل والخارج، وذلك بفعل الوثيرة السريعة التي تميزت بها الأشغال منذ البداية.

وبعدما انتهت أشغال بناء المدرجات الأربعة والرئيسية، شرعت الشركة المكلفة في تنصيب أساس التغطية والسقف، كما أن الملعب بات واضحا أنه لن يتوفر على الحلبة الأولمبية.

 

اترك تعليقاً

إعلان مدفوع