الشعب الجزائري يتداول هاشتاغ قوي من أجل إسقاط النظام

الجزائر كبيرة بجماجمها ، بطوابيرها على العدس و الحليب و البطاطيس. اذا كنا نبوس الايادي فذلك مجرد احترام . فالولد يقبل يد والده. اما ان تقبل يد ماكرون فتلك ام المهازل وارجع الى الارشيف اثناء زيارة ماكرون الى الجزائر.

يا كدبين علاش تكدبو علر الناس والله الناس ما سامعة بهد الهشتاق وعايشين عادي والايام راخ تكشف كدبكم على الناس ولكن العيب موش فيكم العيب في اللي يصدقهم عيب الفتنة نايمة لعن الله من ايقضها

ان شاء الله الشعب الهكاوي حر من نطام العسكر الليبرالي البربري

LA SEULE LOI EN FONCTION DANS CE MONDE C’EST LA LOI DE LA JUNGLE, LOI DU PLUS FORT. NI DEMOCRZTIE, NI DROIT DE L’HOMME, NI LIBERTÉ DE PRESSE.
CES IMBECILES QUI GUEULENT ETAT, CIVIL NON MILITAIRE N’ONT QU’A VOIR LE GENOCIDE DU PEUPLE PALESTINIEN .
NOUS ALGERIENS NOUS SOMMES TOUS DES MILITAIRES ET DES GENERAUX.
IL N’Y AURA JAMAIS DE CRAYONS DE COULEURS DANS NOS TERRES.
NOUS SOMMES TOUS DES TEBBOUNES.
🇩🇿🇩🇿💪🇩🇿💪🇩🇿💪🇩🇿💪🇩🇿💪🇩🇿💪🇩🇿💪🇩🇿

*وزير خارجية الجزائر من السجن: بوتفليقة دعانا لاستخدام جميع الوسائل لإضعاف المغرب والتشويش على مساره التنموي*

صرح عبد المالك سلال الوزير الأول الجزائري السابق في عهد الراحل عبد العزيز بوتفليقة أن النظام الجزائري كان يفرض على الوزراء الجزائريين التخطيط من اجل الإساءة للمغرب بكل الأشكال الممكنة.

وقال الوزير الجزائري محمد سلال والذي لازال يقضي عشر سنوات في السجون الجزائرية بتهم فساد وتبديد أموال عمومية ان النظام الجزائري كان يستخدم المسؤلين الجزائريين في تشويه سمعة المغرب ومحاولة التاثير على مساره التنموي بصرف المليارات من عائدات البترول.

وجاء تصريح الوزير الجزائري، المعتقل حسب مصادر مهتمة بالشأن الجزائري، في سياق رده على سؤال القاضي حول تبديد أموال طائلة ترجع لشركة “سوناطراك”.

وقال الوزير المعتقل أمام هيئة المحكمة، ” لقد استخدمنا جميع الطرق من أجل الإساءة لصورة ‎المغرب، والتأثير على مساره التنموي والاقتصادي.”

واضاف “إن صرف مليار دولار كان الهدف منه لتحطيم شركة رونو بالمغرب، وذلك بأمر من الرئيس السابق ‎عبد العزيزبوتفليقة.

وكشف عبد المالك سلال، ان الهدف من وراء كل هذا هو تعطيل المشاريع التنموية للمغرب وحتى لا يتقدم خصوصا بعد ما نجح هذا الأخير في استقطاب عدد من الاستثمارات الأجنبية المهمة في مختلف القطاعات والمجالات، وعلى رأسها ‎”صناعة_السيارات”.

وتولى سلال منصب رئيس الوزراء بين عامي 2014 و2017 وأدار الحملات الإنتخابية الأربع للرئيس الأسبق عبد العزيز بوتفليقة، الذي أطيح من السلطة في العام 2019 و أعفي في نفس السنة، واعتقل سلال بتهم فساد رفقة وزراء ومسؤولين بالنظام الجزائري السابق.

هكذا يكون شعب حر ومقاوم ورافض للمهانة والذل من طرف طغمة من قطاع الطرق أي الكبرنات ومن يواليهم من المدنيين اكانوا متحزبين أولا!؟البلد ملك ووطن للجميع لأن إن استمرت تلك الجماعة الطاغية في تسيير هذا البلد العجيب أمره ويوجد فيه من كل الخيرات سوف ينهبونها ويفروا إلى الخارج ويتركون الحرب الأهلية والفصاءل كما سوريا والعراق والسودان ثم تقسم البلاد على الطوائف وهذا ليس من مصلحتكم أيها الأحرار جاهدوا واصبروا واصبروا إن الله سيكون في عونكم لتغيير المنكر

الله معكم و الله يفك أحوال هذا الشعب من قبضة العصابة ..كبرنات فرنسا الاستعمارية

.. حتى وان لم تكن الاخبار موثوقة، اكيد وضعية اخواننا في ااجزاءر ليست بالوضعية المطمئنة.. لا أفق اقتصادي، ولا اجتماعي بالرغم من مصادر الطاقة التي تتبجحون بها فوضعيتكم وضعية في الحضيض.. وردا على المعلق ( الريفي) ما علاقة المغرب ووضعيتكم… ان جئنا للمقارنة لا مجال للمقارنة بين المغرب والجزائر، يكفي ان تعلم أن نظامنا نظام ملوك ابا عن جد… وتمة فرق كبير بين ملك وصعلوك…. للإشارة انا مواطن عادي لا من الذباب ولا من المخزن… والصحراء مغربية وارجعوا للتاريخ….