في الآونة الأخيرة، تناول الإعلام الجزائري تأخر بداية قرعة كأس أمم إفريقيا، منتقدًا هذا التأخير بشكل لاذع، وادعى أن الحدث كان يجب أن يبدأ في تمام الساعة السابعة.
وأثار هذا الجدل العديد من التساؤلات حول أولويات الإعلام في التعامل مع مثل هذه التفاصيل البسيطة.
ومن الملاحظ أن العديد من الانتقادات التي أُثيرت تمحورت حول الشكل والتوقيت، فيما كان من المفترض أن يتم التركيز على الجوانب الفنية والتنظيمية للبطولة.
ومن الأفضل أن يُركّز الإعلام الجزائري الذي تمادى، على القضايا الجوهرية التي تؤثر بشكل مباشر في سير البطولة التي ستقام بالمملكة المغربية، بعيدًا عن التفاصيل الشكلية التي لا تضيف قيمة حقيقية.
تعليقان
تعليقات الزوار تعبّر عن آرائهم الشخصية، ولا تمثّل بالضرورة مواقف أو آراء موقع أنا الخبر.
انه حقد و حسد وبعض من مقاطعة فرنسا التي لا تقدر حتى تنظيم مبارة كروية بين الاحياء
الإعلام الجزائري يبدو وكان له أجندة محددة واهداف غير مفهومة سوى أنها تصب في اقناع الجمهور الجزائري بجدوى قرار مقاطعة البطولة الإفريقية كان 2025 في المغرب